صفحة جزء
قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون

قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون وهذا أبلغ في الإنصاف، وأبعد من الجدل والاعتساف. حيث أسند فيه الإجرام، وإن أريد به الزلة، وترك الأولى إلى أنفسهم، ومطلق العمل إلى المخاطبين مع أن أعمالهم أكبر الكبائر.

التالي السابق


الخدمات العلمية