صفحة جزء
والذين يسعون في آياتنا معاجزين أولئك في العذاب محضرون

والذين يسعون في آياتنا بالرد والطعن فيها معاجزين سابقين لأنبيائنا، أو زاعمين أنهم يفوتوننا. أولئك في العذاب محضرون لا يجديهم ما عولوا عليه نفعا.

التالي السابق


الخدمات العلمية