صفحة جزء
إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين

إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا مما أراد بك إن اتبعتهم. وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض لا يواليهم ولا يتبع أهواءهم إلا من كان ظالما مثلهم. والله ولي المتقين الذين أنت قدوتهم قدم على ما أنت عليه من توليه خاصة والإعراض عما سواه بالكلية.

التالي السابق


الخدمات العلمية