صفحة جزء
وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض ولن نعجزه هربا أي: وأنا في وقتنا الآن تبين لنا كمال قدرة الله وكمال عجزنا، وأن نواصينا بيد الله فلن نعجزه في الأرض ولن نعجزه إن هربنا وسعينا بأسباب الفرار والخروج عن قدرته، لا ملجأ منه إلا إليه.

التالي السابق


الخدمات العلمية