صفحة جزء
ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير

(189) أي: هو المالك للسماوات والأرض وما فيهما، من سائر أصناف الخلق، المتصرف فيهم بكمال القدرة، وبديع الصنعة، فلا يمتنع عليه منهم أحد، ولا يعجزه أحد.

التالي السابق


الخدمات العلمية