صفحة جزء
( ولا يشترط حلوله ) أي ما في الذمة إذا قضاه بسعر يومه لظاهر الخبر ، ولأنه رضي بتعجيل ما في الذمة بغير عوض أشبه ما لو قضاه من جنس الدين فإن نقصه عن سعر المؤجلة أو غيرها لم يجز للخبر

التالي السابق


الخدمات العلمية