صفحة جزء
ومن شك في عدد الركعات ، أو غيره ، فبنى على يقينه ثم زال شكه وعلم أنه مصيب فيما فعله لم يسجد مطلقا أي : سواء عمل مع الشك عملا ، أو لا ، على ما صححه في الإنصاف وتبعه في الإقناع وخالف في شرحه .

التالي السابق


الخدمات العلمية