صفحة جزء
لنريك من آياتنا الكبرى

23- لنريك بها إذا فعلت ذلك لإظهارها من آياتنا الآية الكبرى أي: العظمى على رسالتك وإذا أراد عودها إلى حالتها الأولى ضمها إلى جناحه كما تقدم وأخرجها.

التالي السابق


الخدمات العلمية