صفحة جزء
إن هذا إلا خلق الأولين

137- إن ما هذا الذي خوفتنا به إلا خلق الأولين اختلاقهم وكذبهم، وفي قراءة بضم الخاء واللام أي: ما هذا الذي نحن عليه من إنكار للبعث إلا خلق الأولين أي طبيعتهم وعادتهم.

التالي السابق


الخدمات العلمية