صفحة جزء
وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون

158- وجعلوا أي: المشركون بينه تعالى وبين الجنة أي: الملائكة لاجتنانهم عن الأبصار نسبا بقولهم إنها بنات الله ولقد علمت الجنة إنهم أي: قائلي ذلك لمحضرون للنار يعذبون فيها.

التالي السابق


الخدمات العلمية