صفحة جزء
وضل عنهم ما كانوا يدعون من قبل وظنوا ما لهم من محيص

48- وضل غاب عنهم ما كانوا يدعون يعبدون من قبل في الدنيا من الأصنام وظنوا أيقنوا ما لهم من محيص مهرب من العذاب، والنفي في الموضعين معلق عن العمل وجملة النفي سدت مسد المفعولين.

التالي السابق


الخدمات العلمية