صفحة جزء
وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا

18- وأن المساجد مواضع الصلاة لله فلا تدعوا فيها مع الله أحدا بأن تشركوا كما كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبيعهم أشركوا.

التالي السابق


الخدمات العلمية