صفحة جزء
قوله تعالى: وشاورهم في الأمر (159) :

يدل على جواز الاجتهاد في الأمور، والأخذ بالمظنون مع إمكان الوحي، فإن الله تعالى أذن للرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك.

التالي السابق


الخدمات العلمية