صفحة جزء
وقوله تعالى : ولا تأخذكم بهما رأفة ، يحتمل أن يكون [ ص: 295 ] في ترك الحد وتضييعه، وقد يكون في نقصانه، فلا معنى لتخصيصه ببعض هذه المحامل.

التالي السابق


الخدمات العلمية