صفحة جزء
[ ص: 170 ] فكأنه قيل: إن هذه لتهمة عظيمة، فما قالوا في جوابها؟ فقيل: قالوا في جواب الذين لحقوهم "و" الحال أن آل إسرائيل " أقبلوا " ودل - على أن الذين لحقوهم كانوا جماعة المؤذن أحدهم، كما هو شأن ذوي الرئاسة إذا أرسلوا في مهم - بالجمع في قوله: عليهم أي على جماعة الملك: المنادي وغيره ماذا تفقدون مما يمكننا أخذه

التالي السابق


الخدمات العلمية