صفحة جزء
وجعلني مباركا بأنواع البركات أين ما في أي مكان كنت فيه.

ولما سبق علمه سبحانه أنه يدعى في عيسى الإلهية أمره أن يقول: وأوصاني بالصلاة له طهرة للنفس والزكاة طهرة للمال فعلا في نفسي وأمرا لغيري ما دمت حيا ليكون ذلك حجة على من أطراه لأنه لا شبهة في أن من يصلي لإله ليس بإله

التالي السابق


الخدمات العلمية