صفحة جزء
ولما ذكر ما يدل على كرامة أوليائه، أتبعه ما يدل على إهانة أعدائه فقال: ونسوق المجرمين أي بالكفر وغيره من المعصية، كالبهائم سوقا عنيفا مزعجا حثيثا إلى جهنم بسطوة المنتقم الجبار وردا أي عطاشا

التالي السابق


الخدمات العلمية