صفحة جزء
ثم زاد الإشارة وضوحا بقوله: وأدخلناه أي دونهم بعظمتنا في رحمتنا أي في الأحوال السنية، والأقوال العلية، والأفعال الزكية، التي هي سبب الرحمة العظمى ومسببة عنها; ثم علل ذلك بقوله: إنه من الصالحين [أي -] لما جبلناه عليه من الخير.

التالي السابق


الخدمات العلمية