صفحة جزء
واستأنف الإخبار عنه بقوله: يصهر أي يذاب، وأصله المخالطة الشديدة به من شدة حرارته ما في بطونهم من شحم وغيره والجلود فيكون أثره في الباطن والظاهر سواء .

التالي السابق


الخدمات العلمية