صفحة جزء
وقيل لهم تبكيتا وتنديما وتوبيخا ، وأبهم القائل ليصلح لكل أحد ، تحقيرا لهم ، ولأن المنكئ نفس القول لا كونه من معين : أين ما كنتم بتسلك الأخلاق التي هي كالجبلات تعبدون أي [ ص: 58 ] في الدنيا على سبيل التجديد والاستمرار.

التالي السابق


الخدمات العلمية