صفحة جزء
ثم أتبع الأمر بالتوكل الوصف بما يقتضي الكفاية في كل ما ينوب من دفع الضر وجلب النفع ، وذلك هو العلم المحيط المقتضي لجميع أوصاف الكمال، فقال : الذي يراك أي : بصرا وعلما حين تقوم من نومك من فرشك تاركا لحبك ، لأجل [رضا] ربك .

التالي السابق


الخدمات العلمية