صفحة جزء
ولما بين تعالى كفره بما يسمع من الآيات، أتبعه ما هو أعم منه فقال: وإذا علم أي: أي نوع كان من أسباب العلم من آياتنا أي: على ما لها من العظمة بإضافتها إلينا شيئا

التالي السابق


الخدمات العلمية