صفحة جزء
ولما كان هذا التمييز من أجل النعم لئلا يؤدي الالتباس إلى ترويع بعض المطيعين عاملا أو نكاية بالسؤال عنه قال: فبأي آلاء ربكما أي: الذي ربى كلا منكم بما لا مطمع في إنكاره ولا خفاء فيه تكذبان أبنعمة الشم من الأمام أم من غيرها.

التالي السابق


الخدمات العلمية