صفحة جزء
ولما كان المثل في الأصل الشيء نفسه كما مضى في الشورى قال: كأمثال أي مثل أشخاص اللؤلؤ المكنون أي المصون في الصدف عما قد يدنسه.

التالي السابق


الخدمات العلمية