صفحة جزء
ولما كان الإدمان على الباطل يجر إلى غلبة الهزء والسخرية، وغلبه ذلك ولا بد توجب إفساد القوة العلمية بتصديق الكذب وتكذيب الصدق، قالوا بيانا لاستحبابهم الخلود: وكنا نكذب أي بحيث صار لنا ذلك وصفا ثابتا بيوم الدين

التالي السابق


الخدمات العلمية