صفحة جزء
ويل يومئذ أي إذ يوجد للمكذبين أي بالعاصفات التي أهلكنا بها تلك الأمم تارة بواسطة القلب وإمطار الحجارة وأخرى بواسطة الماء وتارة بالرجفة [وتارة -] بغير واسطة.

التالي السابق


الخدمات العلمية