صفحة جزء
ويل يومئذ أي إذ كان ذلك للمكذبين أي بالناشرات التي نشرت تلك النفوس وكل ما يراد نشره وهم يعلمون قدرتنا على ما ذكر وتقديره من ابتدائنا لخلقهم وغيره مما يفيد كمال القدرة وهم يكذبون بالبعث ولا يقيسونه بمثله.

التالي السابق


الخدمات العلمية