صفحة جزء
ولما كان هذا أمرا فظيعا ترجمه بقوله: ويل يومئذ أي إذ كان هذا الموقف للمكذبين أي العريقين في التكذيب بالإخبار بطمس النجوم فجعلت عقوبتهم سكوتهم الذي هو ذهاب نور الإنسان ليكون كالطمس كذبوا به.

التالي السابق


الخدمات العلمية