صفحة جزء
ويل يومئذ أي إذ تعذبون بإجرامكم للمكذبين أي بوصول الرسل إلى وقتها المعلوم الذي كانت تتوعد به المجرمين في الدنيا حيث كذبوهم لأجل تمتعهم هذا القليل الكدر، وعرضوا أنفسهم للعذاب الدائم المستمر.

التالي السابق


الخدمات العلمية