صفحة جزء
ليوم أي لأجله وفيه، وزاد التهويل بقوله: عظيم أي لعظمة ما يكون فيه من الجمع والحساب الذي يكون عنه الثواب والعقاب مما لا يعلمه على حقيقته إلا هو سبحانه وتعالى.

التالي السابق


الخدمات العلمية