آ . (56) وقوله تعالى :
وإليه ترجعون : قدم الجار للاختصاص أي : إليه لا إلى غيره ترجعون ولأجل الفواصل . وقرأ العامة :
" ترجعون " بالخطاب . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=16747وعيسى بن عمر " يرجعون " بياء الغيبة .