آ. (186) قوله :
وما أنت : جاء في قصة
هود "ما أنت" بغير واو وهنا "وما أنت" بالواو، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري: "إذا دخلت الواو فقد قصد معنيان كلاهما مخالف للرسالة عندهم: التسخير والبشرية، وأن الرسول لا يجوز أن يكون مسخرا ولا بشرا. وإذا تركت الواو فلم يقصد إلا معنى واحد وهو كونه مسخرا، ثم قرر بكونه بشرا". وتقدم الخلاف في " كسفا " واشتقاقه في الإسراء.