صفحة جزء
آ. (11) قوله: رزقا : يجوز أن يكون حالا أي: مرزوقا [ ص: 22 ] للعباد أي: ذا رزق، وأن يكون مصدرا من معنى أنبتنا; لأن إنبات هذا رزق، ويجوز أن يكون مفعولا له. و"للعباد" إما صفة، وإما متعلق بالمصدر، وإما مفعول للمصدر، واللام زائدة أي: رزقا للعباد.

قوله: به أي: بالماء. و "ميتا" صفة لـ "بلدة" . ولم يؤنث حملا على معنى المكان. والعامة على التخفيف. وأبو جعفر وخالد بالتثقيل.

التالي السابق


الخدمات العلمية