صفحة جزء
[ ص: 63 ] سورة الطور

بسم الله الرحمن الرحيم

آ. (1) قوله: والطور : وما بعده أقسام جوابها: إن عذاب ربك لواقع والواوات التي بعد الأولى عواطف لا حروف قسم لما قدمته في أول هذا الموضوع عن الخليل. ونكر الكتاب تفخيما وتعظيما.

التالي السابق


الخدمات العلمية