آ. (2) قوله:
له ملك : جملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
قوله:
يحيي ويميت يجوز في هذه الجملة ثلاثة أوجه، أحدها: أنها لا محل لها كالتي قبلها. والثاني: أنها خبر مبتدأ مضمر، أي: هو له ملك. والثالث: أنها حال من الضمير في "له" فالعامل فيها الاستقرار، ولم يذكر مفعولا الإحياء والإماتة; إذ الغرض ذكر الفعلين فقط.