صفحة جزء
آ. ( 137 ) وقوله تعالى: لم يكن الله ليغفر : كقوله: ما كان الله ليذر المؤمنين ، وقد تقدم تحقيق القول فيه ومذاهب الناس، وأن لام الجحود تفيد التوكيد، والفرق بين قولك: ما كان زيد يقوم، وما كان ليقوم.

التالي السابق


الخدمات العلمية