صفحة جزء
[ ص: 49 ] فلا تجعلوا لله أندادا يعني: شركاء ، أمثالا . يقال: هذا ند هذا ، ونديده . وفيما أريد بالأنداد هاهنا قولان . أحدهما: الأصنام ، قاله ابن زيد ، . والثاني: رجال كانوا يطيعونهم في معصية الله ، قاله السدي .

التالي السابق


الخدمات العلمية