القول في تأويل قوله تعالى: 
[8] 
والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون والوزن يومئذ الحق  " أي وزن الأعمال والتمييز بين راجحها وخفيفها، يوم يسأل الله الأمم ورسلهم، العدل. 
فمن ثقلت موازينه  " أي: حسناته في الميزان 
فأولئك هم المفلحون  " أي: الناجون من السخط والعذاب.