صفحة جزء
القول في تأويل قوله تعالى:

[ 122 ] وانتظروا إنا منتظرون

وانتظروا أي العواقب إنا منتظرون أي ما وعدنا به من الفتح، وقد أنجز الله وعده. ونصر عبده، فله الحمد وحده.

التالي السابق


الخدمات العلمية