صفحة جزء
القول في تأويل قوله تعالى:

[3] لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين .

لعلك باخع أي: قاتل: نفسك ألا يكونوا مؤمنين أي: لعدم إيمانهم. و(لعل) للإشفاق. أي: أشفق على نفسك أن تقتلها حسرة على عدم إيمانهم.

التالي السابق


الخدمات العلمية