صفحة جزء
القول في تأويل قوله تعالى:

[ 176 ] أفبعذابنا يستعجلون .

أفبعذابنا يستعجلون أي: قبل حلول أجله، وإنه لآت، لأنه يوم الفتح الموعود به.

التالي السابق


الخدمات العلمية