صفحة جزء
القول في تأويل قوله تعالى:

[ 21] وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون .

وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون أي: فكونوا بمعزل عني. فلست بموال منكم أحدا.

التالي السابق


الخدمات العلمية