صفحة جزء
القول في تأويل قوله تعالى:

[ 7] ويل لكل أفاك أثيم .

ويل لكل أفاك أي: كذاب يتكلم في حق الله وصفاته على خلاف الدليل: أثيم أي: بترك الاستدلال، لاسيما إذا لم يترك عن غفلة، بل مع كونه:

التالي السابق


الخدمات العلمية