صفحة جزء
113- قوله تعالى: ما كان للنبي الآية. فيه تحريم الدعاء للكفار بالمغفرة أحياء وأمواتا ، واستدل من أجازها للأحياء بقوله تعالى: من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم لأن ذلك صريح في أنه بعد الموت.

التالي السابق


الخدمات العلمية