صفحة جزء
قوله تعالى: ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور

927 - وأخرج الطبراني بسند ضعيف عن ابن عباس قال : قالت الأنصار لو جمعنا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مالا فأنزل الله قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى فقال بعضهم إنما قال هذا ليقاتل عن أهل بيته وينصرهم فأنزل الله أم يقولون افترى على الله كذبا إلى قوله وهو الذي يقبل التوبة عن عباده فعرض لهم التوبة إلى قوله ويزيدهم من فضله

التالي السابق


الخدمات العلمية