[ ص: 160 ] الر سكت
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر على حروف الهجاء الثلاثة .
أنـزلناه ،
قرآنا ،
القرآن ،
لأبيه كله جلي .
يا أبت قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر بفتح التاء والباقون بكسرها ; ووقف عليه بالهاء
nindex.php?page=showalam&ids=17141المكي والشامي nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب ،
nindex.php?page=showalam&ids=15760ولحمزة عند الوقف على
يا أبت تحقيق الهمزة مع المد والتسهيل مع المد والقصر وهكذا جميع ألفاظ يا أبت الواقعة في القرآن الكريم .
أحد عشر قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر بإسكان العين وغيره بفتحها .
يا بني قرأ
حفص بفتح الياء والباقون بكسرها.
رؤياك قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=14543السوسي بإبدال الهمزة واوا ساكنة ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر بإبدال الهمزة واوا مع قلبها ياء وإدغامها في الياء بعدها فيصير النطق بياء واحدة مفتوحة مشددة .
nindex.php?page=showalam&ids=15760ولحمزة في الوقف عليه وجهان : أحدهما
nindex.php?page=showalam&ids=14543كالسوسي ، والآخر
nindex.php?page=showalam&ids=11962كأبي جعفر .
حكيم آخر الربع .
الممال
شاء معا و(جاء)
لابن ذكوان nindex.php?page=showalam&ids=15833وخلف nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة ،
موسى الكتاب لدى الوقف على
موسى بالإمالة للأصحاب والتقليل
للبصري nindex.php?page=showalam&ids=17274وورش بخلف عنه .
ذكرى معا و
القرى بالإمالة للأصحاب
والبصري والتقليل
nindex.php?page=showalam&ids=17274لورش ،
النهار بالإمالة
للبصري nindex.php?page=showalam&ids=14303والدوري ، والتقليل
nindex.php?page=showalam&ids=17274لورش رؤياك بالإمالة
nindex.php?page=showalam&ids=14303لدوري nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي وبالتقليل
للبصري nindex.php?page=showalam&ids=17274وورش بخلف عنه ،
والناس بالإمالة
nindex.php?page=showalam&ids=14303لدوري البصري .
الر بالإمالة
للبصري والشامي nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة والأخوين
nindex.php?page=showalam&ids=15833وخلف وبالتقليل
nindex.php?page=showalam&ids=17274لورش .
المدغم
الكبير
فاختلف فيه ،
الصلاة طرفي ،
السيئات ذلك ،
جهنم من ،
تعقلون ،
نحن نقص ،
والقمر رأيتهم ،
لك كيدا ، ولا إدغام في
إن الشيطان للإنسان ، لأن ما قبل النون ساكن .