صفحة جزء
فأرسلنا إليها روحنا [17]

وهو جبرئيل عليه السلام سمي روحا لأنه يأتي بما يحيا به العباد من الوحي، فلما كان ما يأتي به يحيا العباد به سمي روحا، ولهذا سمي عيسى صلى الله عليه وسلم روحا فتمثل لها بشرا سويا على الحال .

التالي السابق


الخدمات العلمية