صفحة جزء
قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا [92] ألا تتبعني [93].

أي ألا تلحق بي أفعصيت أمري لأنه كان أمره أن يلحق به معهم .

التالي السابق


الخدمات العلمية