صفحة جزء
إن في ذلك لذكرى [37]

[ ص: 232 ] أي إن في إهلاكنا القرون التي أهلكناها وقصصنا خبرها ( لذكرى ) يتذكر بها من كان له قلب يعقل به ( أو ألقى السمع ) أي أصغى ( وهو شهيد ) متفهم غير ساه . والجملة في موضع نصب على الحال .

التالي السابق


الخدمات العلمية