صفحة جزء
أكفاركم خير من أولئكم [43]

[ ص: 299 ] مبتدأ وخبره قال : وهذا على التوقيف كما حكى سيبويه : الشقاء أحب إليك أم السعادة ( أم لكم براءة في الزبر ) أي أكتب لكم أنكم لا تعذبون .

التالي السابق


الخدمات العلمية